إليهم
إلى الماضي
إلى الذكرى
إلى الأيام والأنقى
مع الأسمى
مع الأرقى
من الأحبابِ في العليا
هنا في مهجتي تحيى
رياحُ الوجدِ والنجوى
لمن كانوا وما زالوا
على قلبي
كما الأنسام والسلوى
كما الأزهارِ
في الأشجارِ والأمصار والذكرى
لعلَّ العودَ يسعفني
بصحبٍ في الهوى حفروا
أخاديداً وأنهاراً من الأشواقِ
والأحلامِ في قلبي وفي نفسي
مدى الأزمانِ والأعمار ياصحبي
أردد في الهوى سطراً
وأنظم كالندى شعراً
لمن كانوا
ألا عودوا لأيامي
ألا عودوا لخلاني
لهمسٍ العشقِ في روضٍ
غنيٍّ مبهجٍ سامِ
ألا عودوا لأذكارٍ
وأنوارٍ وقرآنِ
.
.
.
إلى الذكرى
إلى الأيام والأنقى
مع الأسمى
مع الأرقى
من الأحبابِ في العليا
هنا في مهجتي تحيى
رياحُ الوجدِ والنجوى
لمن كانوا وما زالوا
على قلبي
كما الأنسام والسلوى
كما الأزهارِ
في الأشجارِ والأمصار والذكرى
لعلَّ العودَ يسعفني
بصحبٍ في الهوى حفروا
أخاديداً وأنهاراً من الأشواقِ
والأحلامِ في قلبي وفي نفسي
مدى الأزمانِ والأعمار ياصحبي
أردد في الهوى سطراً
وأنظم كالندى شعراً
لمن كانوا
ألا عودوا لأيامي
ألا عودوا لخلاني
لهمسٍ العشقِ في روضٍ
غنيٍّ مبهجٍ سامِ
ألا عودوا لأذكارٍ
وأنوارٍ وقرآنِ
.
.
.
<< Home